كتبه و مؤلفاته

مؤلفاته :

عُنى الشيخ السماحي أثناء دراسته لنيل العالمية بتتبع علوم الحديث فى كتبها المختلفة ورتبها ترتيباً يقربها من القارئين حتى أنه قسم الأحاديث الضعيفة 510 قسم.

ويقول الشيخ السماحي عن أهم مؤلفاته : أما فى الحديث رواية ودراية فقد شرعت فى كتابى (المنهج الحديث فى علوم الحديث) وجعلته عدة أقسام

القسم الأول : الحديث فى عهد الرسول وصحابته.

القسم الثانى : الحديث فى عهد التابعين وتابعيهم.

القسم الثالث : تدوين الحديث وأعلام المؤلفين فيه.

القسم الرابع : فى مصطلح أهله.

القسم الخامس : فى بيان الرواية.

القسم السادس : فى بيان الرواة.

ويستكمل الشيخ السماحي : وكان قصدى من ذلك كله أن يكون فى الكليات الإسلامية يٌقرأ ويٌدرس ويٌهتم به فلا يبخس , لذلك جمعت فيه القديم والحديث وبذلت الجهد فى وضعه على المنهج الحديث.

ومن كتبه :

-         غيث المستغيث فى علوم الحديث.

-         المنهج الحديث فى تاريخ الحديث على ثلاثة أجزاء :

·        الحديث فى عصر الرسول (صل الله عليه وسلم) وصحابته.

·        الحديث فى عصر التابعين وأتباعهم.

·        تدوين الحديث والمدونون.

-         المنهج الحديث فى علوم الحديث وقد قصد فيه إلى إعداد موسوعة جامعة فى علوم الحديث فى ثلاثة أجزاء :

·        المنهج الحديث فى علوم الحديث – قسم مصطلح الحديث.

·        المنهج الحديث فى علوم الحديث – قسم الرواية.

·        المنهج الحديث فى علوم الحديث – قسم الرواة.

-         المعلم فى شرح المختار من صحيحي البخاري ومسلم.

-         أبو هريرة فى الميزان.

-         القرآن الكريم والقضايا الإنسانية الكبرى :

·        القسم الأول : الرسالة المحمدية وعمومها وختمها. – لم يٌنشر حتى الآن.

·        القسم الثانى : إثبات وجود الله تعالى على ضوء العلم.

·        القسم الثالث : إثبات توحيد الله تعالى ذاتاً وعبادة.

·        القسم الرابع : إثبات البعث والجزاء الأخروى.

·        القسم الخامس : المنهج الإصلاحى للفرد والجماعة.

-         فى ظلال الإسلام (سلسلة من الرسائل أولها الإشتراكية الإقتصادية).

-         التأمين من الزاوية الإسلامية.

-         فتح المغيث – وافته المنية قبل إتمامه.

-         الأريج الشذىّ فى شرح صحيح الترمذىّ. وافته المنية قبل إتمامه.

-         كتب مقالات تحت عنوان ابن تيمية يرد على ابن تيمية , رداً على بعض المسائل التى نسبها البعض للشيخ ابن تيمية فكان يأخذ المسألة التى يتداولونها عنه ويقارنها بما يردها من كتب شيخ الإسلام نفسها.